مغرس : كيف يمكن للاتحاد الاشتراكي تجاوز القوى الانتهازية؟
- Select a language for the TTS:
- Arabic Male
- Arabic Female
- Language selected: (auto detect) - AR
Play all audios:

الرئيسيةالسياسيةالاقتصاديةالدوليةالرياضيةالاجتماعيةالثقافيةالدينيةالصحيةبالفيديوقائمة الصحفالاتحاد الاشتراكيالأحداث المغربيةالأستاذالاقتصاديةالأولالأيام 24البوصلةالتجديدالتصوفالجديدة
24الجسورالحدود المغربيةالحرةالدارالرأي المغربيةالرهانالسندالشرق المغربيةالشمال 24الصحراء المغربيةالصحيفةالصويرة نيوزالفوانيس السينمائيةالقصر الكبير 24القناةالعرائش أنفوالعلمالعمق
المغربيالمساءالمسائية العربيةالمغرب 24المنتخبالنخبةالنهار المغربيةالوجديةاليوم 24أخبارناأخبار الجنوبأخبار الناظورأخبار اليومأخبار بلاديأريفينوأكادير 24أكورا بريسأنا الخبرأنا المغربأون
مغاربيةأيت ملولآسفي اليومأسيفاشتوكة بريسبرلمانبزنسمانبوابة القصر الكبيربوابة إقليم الفقيه بن صالحأزيلال أون لاينبريس تطوانبني ملال أون لاينخنيفرة أون لاينبوابة إقليم ميدلتبوابة قصر السوقبيان
اليومتازا سيتيتازة اليوم وغداتطاوينتطوان بلوستطوان نيوزتليكسبريستيزبريسخريبكة أون لايندنيابريسدوزيمديموك بريسرسالة الأمةرياضة.ماريف بوستزابريسزنقة 20سلا كلوبسوس رياضةشباب المغربشبكة أندلس
الإخباريةشبكة دليل الريفشبكة أنباء الشمالشبكة طنجة الإخباريةشعب بريسشمال بوستشماليشورى بريسصحراء بريسصوت الحريةصوت بلاديطنجة 24طنجة الأدبيةطنجة نيوزعالم برسفبرايرقناة المهاجركاب 24
تيفيكشـ24كودكوورة بريسلكملكم الرياضةلوفوتمحمدية بريسمراكش بريسمرايا برسمغارب كممغرب سكوبميثاق الرابطةناظور برسناظور سيتيناظور24نبراس الشبابنون بريسنيوز24هبة سوسهسبريسهسبريس الرياضيةهوية
بريسوجدة نيوزوكالة المغرب العربيموضوعكاتبمنطقة Maghress إيران تتوعد إسرائيل ب "تبعات مدمّرة" إطلاق برنامج تأهيلي لفائدة شباب خلف القضبان السفير الصيني في المغرب، لي تشانغلين، يكتب:
إلغاء الرسوم الجمركية سيتيح فرصًا أكبر لإفريقيا اسرائيل تعلن عن إغلاق سفاراتها في أنحاء العالم وتحث مواطنيها على اليقظة جراء هجومها على إيران اجتماع وزاري لإطلاق خطة وطنية رقمية
لإعادة تكوين القطيع وتحقيق الأمن الغذائي نتائج الباكالوريا 2025 تعلن غدا بعد استكمال المداولات النهائية 78 قتيلا في هجمات إسرائيلية بإيران وطهران تتوعد بالرد توقيف شخص
بالبيضاء بشبهة سرقة رجل مسن في الشارع العام عجز السيولة البنكية يتفاقم إلى 127 مليار درهم خلال أسبوع ترامب محذرا إيران: إبرام الاتفاق أو الفناء أسعار النفط ترتفع بعد ضربة إسرائيل
حرارة مرتفعة مع زخات رعدية محتملة مازاغان يستقبل الصيف بعروض فاخرة اللائحة الرسمية لفريق الوداد الرياضي في كأس العالم للأندية لكرة القدم السكوري .. الذكاء الاصطناعي سيؤثر بشكل
عميق على علاقة المجتمع بوقت العمل طيران الإمارات تعلن إلغاء رحلاتها من وإلى العراق والأردن ولبنان وإيران مبحوث عنه وطنياً.. أمن القصر الكبير يطيح بمروج مخدرات خطير إسرائيل تستغل
الذكاء الاصطناعي في اغتيال كبار العلماء النوويين الإيرانيين السبحة.. هدية الحجاج التي تتجاوز قيمتها المادية إلى رمزية روحية خالدة نسبة الإنجاز في الشطر الثالث من مشروع الطريق السيار
جرسيف-الناظور تصل إلى 50% وداعا للمشقة الإدارية.. مركز بلجيكي جديد يبسط طريق الطلبة نحو أوروبا مرحبا2025.. هذه هي المنتجات الممنوع على الجالية إدخالها إلى المغرب رئيس رجال أعمال
مليلية.. معبر بني أنصار لا يخدم سوى فئة محدودة مهرجان حب الملوك بمدينة صفرو يتوج ملكة جمال حب الملوك أسماء غنائية عربية تعتلي خشبة موازين في دورته العشرين لوديي يقدم ملامح خطة وطنية
لحماية الفضا
ء الرقمي وتعزيز الأمن السيبراني 30 درهم لمتابعة قمة الجيش ونهضة بركان في ربع نهائي كأس العرش رمزية بدون شرعية: تجاوز الرمز وخيانة المعنى في مبادرات الشباب المغاربة بإسرائيل الرباط..
التأكيد على ضرورة تعزيز التعاون المغربي-الفرنسي، لاسيما في المجال البرلماني الصادرات المغربية إلى الصين تسجّل نموًا لافتًا.. وآفاق واعدة بفضل الإعفاء الجمركي الشامل مغرب الحضارة :
إفريقيا اليوم لم تعد تنفع معها خطط الإرشاء والتحريف … ولم يعد يليق بها جلباب الاستعمار … !!! الأخوان عبد الله وزكريا الوزان يلتحقان بنادي ريال مدريد غوارديولا: "آسف ولكن لن أقول إن
يامال مثل ميسي" بطولة ايطاليا.. البلجيكي دي بروين ينتقل الى نابولي يونايتد يكمل إجراءات انتقال ماتيوس حسنية أكادير يتعاقد رسميا مع أمير عبدو مدربا جديدا للفريق إسرائيل تعلن تنفيذ
ضربة استباقية ضد إيران وتحذر من رد وشيك ما أحوجنا إلى أسمائنا الحقيقية، لا إلى الألقاب! مُحَمَّدُ الشُّوبِي... ظِلُّكَ الْبَاقِي فِينَا هل تم إضعاف مكافحة الفساد؟ حركة تعيينات
جديدة تعيد رسم خارطة المسؤوليات القضائية ميلاد الندوة الدولية -الدورة الأولى- مغاربة العالم وقضايا الوطن المجموعات الغنائية بحلة أركسترالية بالبيضاء.. 50 عازفا موسيقيا لأول مرة بالهواء
الطلق ضمن "أرواح غيوانية" شهادات مرضى وأسرهم.. كاظم الساهر يغني لجمهور "موازين" مشاكل الكبد .. أعراض حاضرة وعلاجات ممكنة فاس.. "نوستالجيا عاطفة الأمس" تعيد بباب الماكينة إحياء
اللحظات البارزة من تاريخ المغرب قانون ومخطط وطني لمواجهة ظاهرة الحيوانات الضالة بالمغرب تفشي الكلاب الضالة في الناظور: مخطط وطني لمواجهة الخطر الصحي المتزايد إمارة المؤمنين لا
يمكن تفويضها أبدا: إعفاء واليي مراكش وفاس بسبب خروقات دستورية متحور كورونا الجديد "NB.1.8.شديد العدوى والصحة العالمية تحذر السعودية تحظر العمل تحت الشمس لمدة 3 أشهر السعودية
تحظر العمل تحت أشعة الشمس لمدة ثلاثة أشهر في جميع منشآت القطاع الخاص شكرا على الإبلاغ!سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. موافق كيف يمكن للاتحاد
الاشتراكي تجاوز القوى الانتهازية؟ شريف لموير نشر في هسبريس يوم 25 - 06 - 2015 لقد شهد المغرب تحولا دستوريا احدث منعطفا تاريخيا في مسار الحركة الاتحادية، من النضال من اجل دسترة الخيار
الديمقراطي إلى النضال من اجل ترسيخ هذا الخيار ببنية تحتية تتمثل في الحداثة، هذا الوعي المتقدم و المسئول جعل الاتحاديات و الاتحاديين يجمعون في المؤتمر التاسع على شعار نعم من اجل الديمقراطية و
الحداثة و اختيار المعارضة المؤسساتية الواعية والمسؤولة للدود عن المكتسبات و مواجهة كل انحراف في توجيه الخيار الديمقراطي. غير أن هناك من استغل حالة الخلاف التنظيمي ليكشف عن ميولاتهم
الانتهازية بالمزايدة على المشروع السياسي و اختيار الارتماء في أحضان قوى التدين السياسي بغية الاستفادة من الريع الحكومي، بعدما ركبوا على الحراك الشبابي للوصول للبرلمان ضدا على الإرادة الشعبية
التي سبق ورفضتهم في الانتخابات الجماعية في قلعة الشهيد المهدي بنبركة.إن تموقعهم آنذاك في القيادة كانت فلسفته تتلخص في إسماع صوت الشباب وما يقتضيه ذلك من روح التضحية ونكران الذات و تغليب
مصلحة الآجال القادمة عوض الغرق في النزعة الذاتية المقيتة . إلا أنهم وصلوا للبرلمان ضد فلسفة القانون و ضد مقومات الاشتراكي.و ها هم الآن ضد المشروع الجماعي يكرسون ممارسات قمة في الانحطا
ط الأخلاقي، وذلك بالمزايدة على المشروع السياسي و الانخراط ضمن قوى التدين السياسي لوأد المشروع الحداثي الديمقراطي، محاولين إقناع الذات، عبر الاختباء وراء شعارات لا يفهمون مغزاها متخلين على
المبادئ الراسخة و منجرين أمام نوازع الذاتية .فبدل الانتصار للوضوح القيمي والدفع بالجيل الجديد، اتجهوا في مسار بهلواني لعرقلة الحراك الشبابي من اجل تكريس الاختيار الحداثي، متحالفين مع قوى
المسخ السياسي مقابل مآرب مرضية، و ضدا على القيم الاتحادية الأصيلة التي تفرض الوضوح و التضحية بالغالي و النفيس من اجل إعلاء روح القيم.فالاتحاد الاشتراكي كحاجة مجتمعية، مدعو للدفع في اتجاه
الوضوح سياسي و القيمي ليس بالجمل الثورية ، بالركض نحو الغنيمة ، عبر مظلة قوى التدين السياسي، فمعركة الحداثة معركة طويلة الأمد ، من خلال الوعي الفكري المتجذر الكفيل بمواجهة التحولات الفوضوية
التي تشتت الاتجاه نحو الوضوح، و تعطي خدمة لبنكيران لاستغلال الخلافات الداخلية لتبقى جماعته هي المسيطرة. ونضيع فرصة تاريخية لتجذير الحداثة والديمقراطية بمصداقية حقيقية ونقد قوى المحافظة بكل
تلاوينها بشكل موضوعي.فالاتحاد الاشتراكي كحامل للاختيار الحداثي ترجع أسباب التراجع إلى عوامل داخلية، وأهمها انتشار الانتهازية بين صفوفه، والانتهازية هنا تؤسس لحمولة سياسية وفكرية من قبيل
الدعوة لاشتراكية جديدة بدون إرادة شعبية ، و من تجلياتها كذلك التسويات الفوقية مع القوى المحافظة التي تتلاقى مع القوى الانتهازية في توظيف الاتحاد للاستفادة من الغنائم الحكومية، لقد حان الأوان
للكشف من استفاد خلال عشرية التحديث من الغنائم الحكومية و من وظف تموقعه في القيادة للاستفادة من ريع المناصب و المناشير و نيل الجوائز ليس بالكفاءة بل عبر التزلف لجماعة بنكيران، و بعض محترفي
التسول الإعلامي من جرائد صفراء تحاول ان تصنع منهم فقهاء و هم في الحقيقة ادرى من غيرهم أنهم محدودي العطاء، يريدون ان يبنوا مجدا شخصيا على حساب نضال الشرفاء و السؤال الذي يطرح هنا، كيف نواجه
هذه الصورة التي باتت تقدم على كونها الصورة الناجحة و إسقاط القناع على مثل هؤلاء؟نحن مدعوين كاتحاديين واتحاديات، و كشبيبة اتحادية لمواجهة القوى الانتهازية عبر احداث ثورة ثقافية تنظيمية هي
وحدها الكفيلة بكشف هؤلاء و دعوة القيادة الحالية لتحمل مسؤولياتها و إسقاط قيم الحداثة و الديمقراطية عبر على الأداة السياسية حاضنة لفكرة الاتحادية و مطبقا لمثل التحرر، و الحداثة و الديمقراطية
و التوجه نحو المستقبل الذي يحتم علينا جميعا بضرورة التجديد التنظيمي و التجدد الفكري و تقييم المناضلين، و تقيم الأداء على أساس الفعالية و ليس الأقدمية، لكون النضال السياسي هو نضال من اجل
تحقيق قيم و ليس من اجل تحقيق مكاسب سياسية، و من يريد منفعة سياسية فالاتحاد في المعارضة و من يريد خدمة المشروع فالاتحاد حي لن يموت. فمثل هذه الأفكار نحارب الممارسة الدخيلة على حزب حداثي، و
لطالما وظفها محترفوا التنظيمي لضبط التوازنات و كبح جيل التغيير عبر تكريس التجهيل و الانغلاق، و فسحت المجال للانتهازية في حزب القوات الشعبية ، عوض اخذ مواقف جماعية متوازنة و تطهير الذات
الاتحادية من القوى الانتهازية التي تتغذى من الجهل التنظيمي مما جعلها فقاعات إعلامية.إن الوسيلة الكفيلة بكشف هؤلاء هي الوضوح الفكري الذي من شأنه إحداث خلخلة تنظيمية و فسح المجال للجيل الجديد،
عبر التعاقد مع القيادة الحالية على أساس مشروع سياسي واضح، ضدا في التخبط التنظيمي والإطلال من وراء القناع ، بيافطات الاستقلالية والاشتراكية بغية الحصول على المناصب و إرضاء النزعا
ت الشخصية.-عضوة المكتب الوطني للشبية الاتحادية و عضوة اللجنة الادارية للحزب انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره. مواضيع ذات صلة من أجل تحالف استراتيجي بين الاتحاد و"البام" من أجل تحالف استراتجي
بين الاتحاد والبام من أجل تحالف استراتجي بين الاتحاد والبام الاتحاد الاشتراكي وجواب المرحلة.. حول مغرس سياسة الخصوصية صندوق الأخبار الإعلانات اتصل بنا لدينا 73000000 خبرا ومقالا مفهرسا.